أمراض الأذن
تُشخَّص إصابة الأذن بناءً على الأعراض الموصوفة، ومن المرجح استخدام منظار الأذن، كما قد يفحص مقدم الرعاية الصحية أيضًا السائلَ الموجودَ في الأذن الوسطى باستخدام منظار الأذن الهوائي (ينفخ كمية صغيرة من الهواء في طبلة الأذن)، أو قياس الانعكاس الصوتي (استجابة الصوت)، أما إذا كان الطفل يعاني التهابات مستمرة في الأذن أو تراكمًا متواصلًا للسوائل في الأذن الوسطى، فقد يحيله الطبيب إلى أخصائي السمع لاختبار السمع هي التهاب للأغشية المبطنة للأنف، وتحدث عند تنفس أو استنشاق إحدى المواد التي يتحسس منها المصاب (مهيجات)، حيث تبدأ مجموعة من الأعراض بالظهور خلال دقائق من التعرض لهذه المواد، ويمكن أن تؤثر في النوم، والقدرة على العمل، والتركيز في المدرسة. تعرف حساسية الأنف أيضًا باسم "حمى القش" لكن ليس بالضرورة أن يكون المهيج الأساسي للتحسس هو القش.
-
الفرق بين حساسية الأنف ونزلة البرد أو الإنفلونزا:
-
-
-
تستمر حساسية الأنف طوال فترة التعرض للمهيج، أما البرد أو الإنفلونزا فتستمر لمدة 3-7 أيام.
-
-
-
-
-
حساسية الأنف لا تسبب ارتفاعًا في درجة الحرارة بعكس البرد أو الإنفلونزا.
-
-
-
-
-
الإفرازات الأنفية من حساسية الأنف رقيقة ومائية، في حين رشح أن الأنف من البرد أو الإنفلونزا يمكن أن يكون أكثر سمكًا.
-
-
-
-
-
الحكة (ومعظمها من العينين، أو الأنف، أو الفم، أو الحلق، أو الجلد) هي شائعة مع حساسية الأنف وليست شائعة مع البرد أو الإنفلونزا.
-
-
-